في هذا الحديث سوف ندرك التعريف الاحترافي للإصغاء الفعّال، وكيفيّة ممارسته باحتراف عبر تطبيق أهم قواعده العمليّة، المعتمدة على آليّات التواصل البصري والكلامي و السلوكي. كما نشدّد على عدم المقاطعة إلا في ثلاث حلات، موضحين توصيف الحركة المناسبة للمقاطعة. بالإضافة لتوضيحنا للدلالات النفسيّة للمقاطعة الكلاميّة.