وجد علماء الأعصاب، أن العقل يبحث عن التشتت، لأنه يمل التركيز، فيجد في التشتت جرعة الدوبامين الصغيرة اللذيذة، التي يعتاد عليها بعد فترة، ومن ثم يدمنها.لكنهم لم يتركوا الأمر بلا حلول، فأمل البشرية في العمل والإبداع والتصنيع والإنتاج والازدهار والتقدم، يتوقف على مدى تركيزنا، وما يسمونه العمل العميق.فانضم إلى في هذه الدقائق القليلة لنناقش مدى أهمية التركيز، وكيفية التغلب على المشتتات.
