مفتاح التواصل الفعال بين الناس هو "حاول أن تفهم أولًا.... لكي تكون مفهوماً". والإنصات النشط هو المدخل إلى التعاطف والتفهم العاطفي مما يؤدي إلى فهم أفكار ومشاعر الآخرين، هناك بعض الإرشادات والممارسات القادرة على مساعدتنا نحو إصغاء وإنصات أفضل لإعادة توجيه التفاعل بيننا نحو تواصل أفضل.