اختيار الوظيفة المناسبة ليس خطوة واحدة، بل رحلة يجب أن نسير خلالها ونعرف ما الذي يمكن أن يؤثر على النتائج، أو الاختيار، تبدأ رحلتنا بالوعي، بطرح أسئلة على أنفسنا لنعرف، أين نحن الآن، تأثير الناس من حولنا منذ كنا صغارًا، ما الخطأ الذي يمكن أن يفعله آباؤنا ويؤثر على تفكيرنا عندما يتعلق الأمر بحياتنا المهنية. في حديث اليوم سنبدأ رحلتنا بمعرفة ما نمر به منذ كنا صغارًا والعقلية الخاطئة التي تؤثر على خيارنا وننتهي بأسئلة ونشاط لتحضيرنا للمحادثة القادمة.
عن المؤلف
محترفة في مجال الموارد البشرية ذات خبرة، ولديها أكثر من 6 سنوات من الخبرة في التوظيف وإدارة المواهب. ملتزمة بالتأثير في الشركات وحياة الناس، فقد وظفت مئات المرشحين في مختلف المناصب العليا والمجالات ويشمل مجال خبرتها التدريب المهنى لأكثر من 100 ساعة تدريب وسجل مهني مثبت في تقديم المشورة المهنية. قامت بتدريب مختلف أنواع العملاء ذوي الخلفيات المختلفة من أجل تحقيق مسيرتهم المهنية المنشودة، وتقييم مواهبهم، وإعداد خطة تطويرهم، وتقييم أدائهم، وما إلى ذلك. قيمها الوظيفية الرئيسية هي (التقدم -التأثير فى الأشخاص -مساعدة الآخرين -الإنجاز -التعلم المستمر)لينكدإن:www.linkedin.com/in/sarah-mohamed-0b8585b4